صباح الخير يا أصدقاء، وأهلاً بكم في العدد الـ 51 من نشرة 5/3/2
يبدو أن العدد الماضي كان رائعاً بشهادة أ. محمود عبد ربه ❤️️
ومُريح نفسياً بالنسبة لـ أ. هالة 🙏
ويراه أ. يونس عدد ممتاز ❤️️
فالحمد لله..
أيضاً شارك في الاستبيان عدد جيد بفضل الله، ووصلتني الكثير من التقييمات الإيجابية جمعتُ بعضاً منها.
شكراً لكل من شارك في الاستبيان، وشكر خاص من القلب لكل من اهتم بالسؤال الأخير والوحيد الاختياري واقتطع من وقته بعض اللحظات ليكتب تلك العبارات المشجّعة، وبعض الدعوات جعلها الله من نصيبي ونصيبكم. ❤️️
جاءني تعليق واقتراح لفت نظري:
أشكر صاحب التقييم بدايةً وأبشره أنني بالفعل أخطط لإضافة فقرة جديدة ولهذا السبب وضعت في الاستبيان سؤال عن طول النشرة والحمد لله الإجابات مبشّرة تدعو لبدء العمل على تنفيذ الفكرة. وأتمنى كل مَن لديه فكرة أو اقتراح مثل صديقنا يرسله لي مباشرة بالرد على هذه الرسالة. لا حرمني الله من أفكاركم.
ما زال الاستبيان متاحاً أدعو من لم يشارك إلى المشاركة، كلما شارك عدد أكبر من المشتركين كان أفضل لمعرفة اهتماماتكم.
والآن.. حضّروا قهوتكم الصباحية ☕️ ودعونا نقرأ عدد اليوم:
🖐️ 5 ترشيحات متميزة
📖 كتاب: صديقي لا تأكل نفسك
الكاتب عبد الوهاب مطاوع | 114 صفحة
كتاب رائع يضم مجموعة من المقالات الخفيفة على القلب، كل مقال يحتوي على درس مهم في الحياة.
طريقة سرد سلسة أحسست معها أني أقرأ للدكتور الراحل أحمد خالد توفيق. الأسلوب مشابه جداً لأسلوبه. الكاتب عبد الوهاب مطاوع أصبح من كُتّابي المفضلين بسبب هذا الكتاب.
🐦 تويتة مفيدة: اسأل مجرّب
تويتة في أقل من سطر حصدت أكثر من 7 مليون مشاهدة و 150 رد، يطلب صاحبها أن يكتب كل شخص نصيحة في مجال عمله لا يعرفها الكثيرون.
أنا حفظت التويتة في العلامات المرجعية وأعود إليها باستمرار، بعض التعليقات والردود بها نصائح قيمة.
🎥 فيديو: رحلتي من العشوائية للانضباط | أحسن شهر في حياتي
يوتيوب | 14 دقيقة
أحب القنوات التي لا يوجد بها عدد مشتركين كبير رغم المحتوى الرائع الذي يقدمونه، أشعر أنهم يغردون خارج السرب (في الركن البعيد الهادي). صاحب هذه القناة واحد منهم. وفي الفيديو المعمول* باحترافية يوثّق أيامه ما بين العمل والترفيه والتدريب. استمعت بالمشاهدة جداً.
*هل كلمة “معمول” لغة عربية فصحى أم عامية؟ أفتونا في التعليقات
✍️ مقال: كيف يستطيع كاتب المحتوى تطوير مهارة الكتابة لديه باستمرار؟
مدونة مستقل | عن الكتابة
فن الكتابة يتطور باستمرار، ولا شك أن ما يكتبه كاتب المحتوى اليوم يختلف عما كتبه بالأمس، حتى وإن كانت مهارة الكتابة مَلَكة إلا أن مهمة صقلها وتطويرها تقع على عاتق الكاتب.
📌 نقاط رئيسية:
إليك 5 نصائح لتطوير مهارة الكتابة لديك:
1- اقرأ كل يوم.
2- اكتب كل يوم.
3- لا تتوقف عن البحث.
4- التخطيط للمحتوى الذي ستكتبه.
5- ومضات أخرى في تطوير مهارة الكتابة.
✨ خاص: حكايات وذكريات مع وعن الفنان الكبير صلاح السعدني "أبي الذي لم تلده ستّي"
يوتيوب | 3 ساعات
الوقت الذي أقضيه في الفرجة على بلال فضل لا أعتبره ضائعاً أبداً، بل أعتبره فرصة لأتعلم دروساً مجانية عن الحياه والنفس والعالم.
وهذه الحلقة يرثي فيها معلّمه كما اعتاد أن يناديه، الفنان الراحل صلاح السعدني.. الذي لم أشاهد من أعماله سوى مسلسل “الأصدقاء” الذي أعيد مشاهدته بين الحين والآخر.
لكنني أحببتُه أكثر بحديث بلال فضل عنه وعن شخصيته ونبله. رحمه الله. فكرة الفنان المثقّف المطّلع قل ما تجدها الآن. عم صلاح كان واحداً منهم وأخشى أن يكون آخرهم.
⭐ 3 نصائح ودروس حياتية
1- اعمل على تطوير ذاتك بمعدل 1٪ فقط في كل يوم، بنهاية العام ستجد نفسك تطوّرت وأصبحت أفضل مما كنتَ عليه في البداية بفارق 37 مرة.
2- فعلٌ يُرى خيرٌ من ألف كلمة تُقال.
3- لا تهزأ من جُرح لم تَذقه.
📝 اقتباسان
“قالوا لي أني فعلت المستحيل، لكن هذا غير صحيح، أنا فقط قمت بشيءٍ مملٍّ جداً لم يرد أحد غيري القيام به”
جاكوب كابلان موس
منذ أن علمنا أن الجنة صنعها الله لأحبابه ، أدركنا أن كل مكان يجمع الأحباب هو جنة.
جلال الدين الرومي
✍️ محتوى إضافي
💻 نظرة على تغيّر شعارات كبرى شركات التقنية (جوجل، آبل، أمازون) عبر الزمن
🎑 هل حياتك المتخيَّلة أفضل من التي تعيشها؟
📜 [من الأرشيف] مؤلف كتاب فن اللامبالاة يعرض لنا 3 نصائح لعيش حياة أفضل.
😀 ضحكني شكراً
لأنك قرأت العدد للنهاية تستحق شيء مميّز، إليك هدية بسيطة 🎁:
سمعت عن تطبيق Airchat حديث السوشيال ميديا حالياً؟ هو تطبيق تواصل عادي لكن بدلاً من الاعتماد على الكتابة والنصوص، يعتمد بشكل كامل على الرسائل الصوتية.
التطبيق بنظام الدعوات حالياً وغير متاح للجميع. لديّ 3 دعوات فقط (وددتُ لو كان لدي 517 دعوة بعدد جميع المشتركين 💖).
ستكون الدعوتين من نصيب مَن يراسلني أولاً بالرد على هذه الرسالة في البريد الإلكتروني.
لا تنس المشاركة في الاستبيان واختيار المحتوى الذي يناسبك
أعدّ لكم هذا العدد ❤️️ من داخل غرفته الصغيرة 🏠هشام فرج
عدد مثل العادة ممتازة بارك الله فيك من تفضيلاتي الشخصية أني أحب نشرتك أكثر لما تأتي بمصادر غير ذات عدد متابعين كبير كما فعلت اليوم لأنه بالنسبة لي شخصيا الشخصيات المعروفة والقنوات الكبيرة نفعها يؤول للصفر بالنسبة لي وهذا تفضيلي الشخصي ولا أفرضه عليك فقط أحكي رؤيتي